الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد والليزر
تساهم الجمعية في مشوارها على دعم البحث والباحثين ودعم المجلة العلمية التابعة للجمعية حتى وصلت إلى مكانة مرموقة اليوم ومازال العمل جاري فيها لجعلها في مصاف المجلات العلمية المتقدمة في التخصص.
تأسست الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد في عام 1409 هـ الموافق 1989 م. وتعاقب على إدارتها عدة مجالس عملت وثابرت في تسيير دفة الجمعية وتحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها. وقد كلف برئاسة مجلس إدارة الجمعية في السنوات الماضية كلا من الدكتور سامي بن محمد الصقير والدكتور عمر بن عبدالعزيز آل الشيخ والدكتور علي بن عطا الله الردادي ويرأس مجلس إدارتها الحالي الدكتور سامي بن ناصر السويدان.
وقد دأبت الجمعية طوال السنوات الماضية على الرفع بمستوى تخصص طب الأمراض الجلدية وجراحة الجلد وتوفير كل ما يساهم في تحقيق هذا الهدف. فأخذت على عاتقها تنظيم المؤتمرات الدولية واستقطاب المتميزين في مجال طب الأمراض الجلدية وفروعه المختلفة. بالإضافة إلى تفعيل الندوات وورش العمل المتخصصة بالإضافة إلى إقامة المؤتمرات والندوات العلمية المحلية وتفعيل دور الأطباء المتدربين في برامج التدريب في المملكة.
كما ساهمت الجمعية في مشوارها على دعم البحث والباحثين ودعمت المجلة العلمية التابعة للجمعية حتى وصلت إلى مكانة مرموقة اليوم ومازال العمل جاري فيها لجعلها في مصاف المجلات العلمية المتقدمة في التخصص. كما ساهمت الجمعية في دعم المراكز التدريبية وستقدم المزيد لها انشاء الله. وساهمت في خدمة المجتمع وأفراده وستساهم الجمعية في تسهيل قنوات التواصل بين الجمعية وشرائح المجتمع المختلفة.
وللجمعية تعاونها الدولي مع مراكز عالمية مرموقة في مجال طب الامراض الجلدية وجراحة الجلد والتي ستسهم باذن الله في دعم العملية البحثية المشتركة ونقل التقنية والخبرات.
ثلاثون عام من العطاء
دأبت الجمعية طوال السنوات الماضية على الرفع بمستوى تخصص طب الأمراض الجلدية وجراحة الجلد وتوفير كل ما يساهم في تحقيق هذا الهدف. فأخذت على عاتقها تنظيم المؤتمرات الدولية واستقطاب المتميزين في مجال طب الأمراض الجلدية وفروعه المختلفة. بالإضافة إلى تفعيل الندوات وورش العمل المتخصصة بالإضافة إلى إقامة المؤتمرات والندوات العلمية المحلية وتفعيل دور الأطباء المتدربين في برامج التدريب في المملكة.